جدد مع تشات جي بي تي

 

رؤية مستقبلية: تأثير التكنولوجيا على ذكاءها الشديد

نشر مدير السي آي آيه وليم بيرنز مقالا مطولا في مجلة “فورين أفيرز” تناولت مشكلة الصراع مع العلم أن التجسس سيظل جزءا لا يتجزأ من فن الحكم حتى مع تكنولوجيا تقنياته في متواصل، وبموازاة تناوله لأهم أسباب العالم الحالي، وقد تم التعرف على القضية وإلى الأهمية ، وتزيد مخاطر عمل المخابرات وهي ألا تنشأ في التكنولوجيا أكثر شاملا من الثورة الصناعية وبداية العصر الجديد. وتاليا قرأت في أبرز الأفكار الريادية التي أحدثها بيرنز في الثورة التقنية التي ساهمت في عمل المخابرات ومستقبل هذا التأثير من إدارة الأمن الآلي.

أولا: موافقة تماما على التطور التقني المعجزة، فإن العمل الاستخباري يبقى العمل التفاعلي المستمر ما بين العامل البشري والعامل التقني ومع ذلك سيبقى العامل البشري هو المتفوق كون هناك معلومات وأسرار استخبارية خلال لا يمكن جمعها إلا من العامل البشري وأهم أن هناك عمليات استخبارية سرية لا لا يمكن أن يؤدي إلا من خلال البشر. وهذا فشل في فشل النظريات التي رافقت تدفق الكم الهائل من المعلومات التي فرطتها في الثورة التقنية خلال المؤتمرين الآخرين، والتي روجت كثيرا في العمل المالي كالكنترول على عمليات إدارة استخبارية إنفاذ القانون دون الحاجة إلى مساعدة بإدارة العمليات التنفيذية.

ثانيا: ما لا شك فيه أن الثورة التقنية التي تظهر الرقاق الإلكتروني، الذكاء الاصطناعي والحوسبة، قد تكون لها مخاطر على أحدث التطورات الإخبارية الحديثة، فقد ساهمت في الجيوسياسية والتقنية في إحداث تغييرات كبيرة في تخطيط عمل المخابرات في مختلف أنحاء العالم مع النظر في عمليات التجسس والتجسس أصبحت أكثر خطورة وشعبا؛ مما كان عليه في السابق حيث أصبحت المهارات التقنية توقعات الموظفين التنفيذيين مطلوباً بشكل أساسي للسلوكيات السلوكية.

ثالثا: تعريف بأن تحقيق النجاح الحديث للأجهزة الحديثة في حقبة العالم الرقمي الحديث أصبح يحتاج إلى مهارات ثابتة ومتطورة للخرجين حيث يجمع ما بين إتقان كل الأشياء الناشئة ومواكبة الاتصالات للتطور التقني إلى جانب المهارات الشخصية الأساسية، والتي من أهمها وكذلك المرأة التي لم تكن دائما في قلب تشكيل التجسس، فقد أنشأ السنوات الأخيرة وختلفا للتوقعات التقدم التقني لم يضعف من أهمية التأثير البشري في عمل الاستخبارات، بل زاد في أهميته وضرورته، وأثبت هو جوهر وأساس العمل والاستخباري.

الرابع: في الوقت الذي شكلت فيه فرصة عمل مناسبة للتجسس على الأجهزة، يجب أن يشكل عامل تحدي لهذه الأجهزة مع العلم أن التطور التقني في بعض جوانبه أصبح ييق أعمال التجسس كما يسمح للأجهزة المنافسة بإمكانية تنفيذ عمليات التجسس وكشف عملية التجسس التي يشرف عليها فهو محترف ليس فقط عناء عمل التجسس، ولكن أيضًا التعاقد على عمليات تحقق إنجازًا أمنيًا وعمليًا وأهميته.

فرانكا: تمتد نطاقها التنوع للقدرات التقنية، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي فرصة جديدة لمساعدة ضباط المخابرات في عملهم من خلال جمع المعلومات وتصنيفها وتعرفها خاصة وأننا حقاً أتاح الفرصة لتميز فريق كبير حول مختلف الفرق الاستخبارية مما سيوفر الوقت والجهد قبل العاملين، ويمنحهم الفرصة للتركيز في العمل الأساسي والمتمثل في تقديم الخلاصات الإخباريه والتنبؤات والتوصيات التي تساعد على تحفيز حركات النضال أكثر استنارة.

سادساً: التعقيدات التي قدمتها التكنولوجيا على آخر المستجدات التي شهدت أن تتزايد تفاعلها بالتطورات المبهجة بالتقدم التقني وخاصة الذكاء الاصطناعي وحقيقيه وجود لاعب جديد وهام ان متفوق متفوق في السنوات الأخيرة في الصراع بين الأجهزة الحديثة التقليدية ألا وهي الشركات الخاصة التابعة لها والتي شاركت غير العسكرية، والتي تعمل على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، وحققت تقدماً ملحوظاً في ذلك مع اعتبار أنها أكثر معارفها متحررة من مفهوم البيرو التقليدية التي تبطئ عمل الأجهزة الحديثة في أحيان كثيرة مما سيزيد مخاطرات العمل الاخير المستقبلي لاسيما فيما يتعلق بفحص التجسس والتجسس.

← النقاط الرئيسية الخاصة بالعلامة التجارية المتخصصة بين التقنية المتطورة تبدأ، حيث الوقت الذي تواصل فيه العمل التقني المتقدم لتقديم خدمات جليلة المتطورة; مما يستدعي الإسراع في عمليات التعديل الابتكاري للتسهيلات التقنية زيادة، فإن الأخبار في مختلف دول العالم لا تزال تؤكد أن التفوق الاستخباري لأي جهاز مخابراتي سيظل مرتبطا بشكل جزئي بقدرات كوادره البشرية حيث إن القوى البشرية الكفؤة والمؤهلة جيدا قادرة على تطع كل التسهيلات المتاحة بما فيها التقنية بما في ذلك التميز المتميز لذلك، مفهوم التفوق الاستخباري في القرن الثاني والعشرين سي تسلسل لا جدال فيه بعملية النتيجة الذهبية ما بين المقدرات الفنية والقدرات البشرية مع منح اليد العليا للعنصر البشري .